Nombre total de pages vues

samedi 28 janvier 2012

إظافة دقع بالكردت كارد للمواقع


كيف تضيف دفع بالكردت كارد فى موقع


Credit card processing



احد مشكلات قبول الدفع بالكردت كارد فى المواقع هو عدم الثقة التى تكتنف عملية البيع والشراء بسبب عدم توافر الثقة بين البائع والمشترى فسرقة بيانات الكريدت كارد او بطاقة الإئتمان قد يترتب عليه سرقة حسابات بنكية كاملة ولذلك فقد تم أنشاء وتطوير مانطلق عليه بالإنجليزية
Credit card processors
حيث تقوم هذه المواقع بعمل بوابات دفع إلكترونى لمعالجة عمليات الدفع ببطاقات الإئتمان دون خوف من أى موقع على الأنترنت
ولنفرض الأن انك تريد ان تبيع سلعة بموقعك من  خلال قبول الدفع ببطاقات الإئتمان فإنك سوف تقوم بفتح حساب فى أحد البنوك الإلكترونية او احد مواقع معالجة الكردت كارد المعروفة بالنزاهه ثم ستقوم بإضافى أكواد الدفع بالكردت كارد فى موقعك وعندما يدخل المشترى لموقعك لإتمام عملة الشرا ء يضغط على زر الدفع ليتم اخراجه من موقعك وتحويله إلى موقع البنك الإلكترونى او موقع معالجة الكردت كارد ليدفع هناك ثم يعود مرة أخرى إلى موقعك فى نظام متكامل بين موقع التاجر وموقع البنك الإلكترونى
يقوم البنك الإلكترونى بعد ذلك بتحويل المبلغ على احد حسابات البنوك التقليدية فى دولتك بعد مراجعة الزبائن والتأكد من انهم فعلا يستلمون السلع المقرر تسليمها لهم وكما هو موصوف ومحدد وبذلك فإن هذه المواقع تعمل كوسيط بين أصحاب المواقع مجهولى الهوية وبين المشترى




أضافة دفع بالكردت كارد ومشكلات الباى بال

يظن الكثير ان تصميم احد مواقع التجارة الالكترونية التى يتم الدفع فيها بإستخدام الكردت كارد سواء فيزا كارد او ماستر كارد او باى بال من الإمور الشاقة التى تستلزم خبراء فى عالم التصميم والبرمجة إلا انها من  أسهل الأمور التى يمكن تطبيقها داخل المواقع والمثير للدهشة ان معظم مصممى المواقع ليسوا على دراية بكيفية التكامل بين اكواد الكردت كارد والبنوك الالكترونية والمواقع ولا يدرون ان هناك عالما خاصا يطلق علية حافظات النقود الالكترونية التى يتم توصيلها بالمواقع لتعالج هى بالنيابة عن صاحب الموقع عمليات الدفع بالكردت كارد

ويعتبر بنك الباى بال من أكثر وأفضل حافظات النقود شيوعا وإعتمادا فى المواقع العالمية إلا انه للأسف لا يقوم بتحويل النقود للدول العربية حيث يقسم هذا البنك دول العالم إلى ثلاث مجموعات
المجموعة الأولى : ويمكنها أستخدام الباى بال للشراء والبيع من خلال تكامل مجموعة من الأكواد الجاهزة التى يعرضها الموقع والتى تسمح لمستخدمها بتحديد نوع البضاعة وثمنها وطريقة الدفع التى يرغب فيها بما فيها الدفع من خلال الفيزا كارد ويقوم الموقع بتخزين النقود ثم تحويها مباشرة لأحد البنوك الموجودة داخل هذه الدول.
المجموعة الثانية: وتشمل معظم الدول العربية وبصفة خاصة دول الخليج العربى حيث يسمح لهذة الدول بالشراء من المواقع بإستخدام الكردت كارد إلا أنه لا يسمح لهم بقبول الدفع الالكتروني (credit card processing )   داخل المواقع التى يملكها سكان هذة الدول ولا يقوم بتحويل النقود إلى هذة الدول
المجموعة الثالثة ومنها مصر وهى مجموعة لا يقبلها بنك الباى بال وعند محاولة التسجيل يتعرف البنك على محل أقامة الشخص برقم الأى بى ولا يقبل الفيزا التى تصدرها البنوك المصرية
وبذلك نجد ان الدول العربية تواجة صعوبات خاصة عند محاولة الدخول لعالم التجارة الالكترونية ويضطرون بذلك إلى استخدام شركات التحويل التقليدية مثل ويسترن يونيون (western union) ومونى جرام  بما فيهما من مشقة الذهاب اليومى لهذة الشركات لصرف الأموال
إلا ان هناك عدد من مواقع حفظ النقود او البنوك الالكترونبة التى تقبل كل الدول العربية دون استثناء ونحن نعرض فى هذا الموقع عدد من تسجيلات الفيديو التى توضح كيفية تكامل اكواد هذه البنوك الالكترونية(e banks)  او المعالجات الالكترونية او الحافظات الالكترونية داخل المواقع العربية ونوضح أفضلها وكيفية التغلب على العقبات التى تواجة المستخدمين العرب عند التعامل معها ومشكلات تحويل الأموال فى صورة شيكات او تحويلات مباشرة لأحد البنوك فى الشرق الأوسط بعد اتمام الدفع بالكردت كارد فى المواقع المختلفة ولسلع مختلفة
كردت كارد(ماستر كارد) على بنك إلكترونى
من السمات الرائعة التى أضافتها بعض مواقع معالجات النقود الالكترونية (او البنوك الالكترونية(e banks) مثل بنك تو تشيك اوت (2checkout.com)   انه أضاف امكانية سحب النقود مباشرة من البنك لأصحاب مواقع التجارة الالكترونية بإستخدام كردت كارد تمكن صاحب الموقع من سحب النقود مباشرة من ماكينات الصراف الألى المنتشرة أمام البنوك ومراكز الصرافة واستبدال العملة وهو مايوفر تكاليف تحويل العملة الباهظة التى يعانى منها ملاك المواقع الذين يقبولون الدفع ببطاقات الائتمان
والجدير بالذكر انه ليس البنك الوحيد الذى يسمح لمستخدميه بهذا ولكن هناك عدد من معالجات الكرد كارد الالكترونية الأخرى  والتى أفضل انا شخصيا أستخدامها  اعتبرها أفضل خيار يمكن استخدامه داخل الدول العربية نظرا لسهولة استخدامها وسهولة تحويل الأموال بها وسهولة تكامل اكوادها  كما ان بها إمكانية الدفع  او التحويل من الباى بال اليها وهى بذلك من أفضل البنوك التى يمكن ان يلجأ إليها العرب وستجد فى هذا الموقع عدد من الفيديوهات التى تناقش هذة المعالجات بالصوت والصورة بعمق يرقى فوق سذاجة التسجيل بها كما هو شائع فى المواقع العربية
ويمكنك ان تتخيل مدى السهولة التى تصل إليها عملية التجارة الالكترونية حيث يشترى العميل من موقعك وتسحب انت نقودك من اى شارع فى اى دولة من دول العالم بإستخدام الكردت كارد التى يرسلها لك البنك عند طلبك لها مع كود تفعيل خاص بك
أكواد التكامل بين موقعك وبين البنوك الالكترونية(e banks)  والكردت كارد
كثير من البرامج التى تستخدم فى تصميم المواقع تحتوى على ادوات تمكن مستخدمها من إضافة دفع مباشر حيث تولد هذة الادوات كود الدفع بإستخدام الكردت كارد مباشرة دون الدخول إلى مواقع البنوك الالكترونية(e banks)  ولكن لأسف كل هذة البرامج تتناول فقط الباى بال وهو مايجعل المستخدم العربى مضطر لإستخدام الكود اليدوى من المواقع الأخرى


لدينا أيضـــا                
__________________________








تسويق المواقع من خلال السيو








يتسائل الكثير من أصحاب المواقع او المنتديات عن سبب أنعدام الزوار او الـ “ترافيك”  (traffic) بمواقعهم وهذا ببساطة يرجع إلى الجهل بأساليب تسويق وترقية المواقع حيث يظن المصممين او المطورين ان تصميم الموقع هو كل شيىء ويلجأون إلى مانطلق عليه بالعامية المصرية “اسلوب المنظره” ولكن دعنى أخبرك بحقيقة قاتلة وهى ان تصميم الموقع مهما كان راقيا يساوى فقط عشر سعر الموقع وهى حقيقة ستكتشفها إذا ما تصفحت اماكن بيع المواقع فتجد موقعا رائع التصميم يباع بمائة دولار وأخر سيىء التصميم يباع بعشرة ألاف دولار ويمكنك مشاهدة ذلك بعينك على موقع سيدو وهو احد اشهر مواقع التجارة فى الدومينات والمواقع
وأنا حينما أتحدث عن تجارة بيع المواقع فلا اتحدث عن احد الاشخاص المعتوهين الذين يشترون منك موقعا جميل الشكل لمجرد انه جميل المنظر ولكنى اتحدث عن الأحتراف الحقيقى الذى يجعل أحد المواقع يساوى العشرة ألاف دولار ويجعل زبائنه يقفون فى طابور ليتحينوا اقتناصة قبل ان تضيع منهم الفرصة وهذا الموقع الذى تقرأ فيه هذه الكلمات قد صمم خصيصا لتدريبك على تسويق موقعك وأشهار ه بأسلوب محدد ألا وهو أسلوب السيو (seo)
ولنبدأ بتوضيح نقطة هامة وهى ان هناك أساليب عديدة لـ “جلب الزوار او جلب الترافيك للمواقع” او بعبارة أخرى هناك طرق عديدة لـ “اشهار المواقع” منها التسويق على الشبكات الإجتماعية او التسويق على مواقع الفيديو او الاشهار عبر محركات البحث مثل جوجل او ياهو او ليكوس وانا فى هذا الموقع أركز على تهيئة المواقع لمحركات البحث بحيث يحصل موقعك على مستوى متقدم عند البحث فى جوجل او ياهو أو غيرهما وهو مانطلق عليه علم او فن السيو (seo)
ولما كان العلم غزيرا ومعجزا فعجزت عن نشر برنامج كامل يتناول “السيو” بشكل عام فهناك السيو الخاص بجوجل والسيو الخاص بالياهو والسيو الخاص بليكوس والسيو الخاص بألتا فيزيتا و السيو الخاص بالأس ام ان وسيو سادس وسابع وعاشر وعشرين لأن كل محرك بحثى له سيو مختلف عن السيو الخاص بالمحركات الأخرى رغم أشتراكهم فى سمات السيو الواسعة وهو ماجعلنى أفكر فى دراسة اهم مواقع المحركات البحثية ألا وهو جوجل فقط.
فالموقع الذى تقرأ فيه الأن يتناول السيو الخاص بجوجل فى ما يقرب من خمس ساعات تدريبية من الصوت والصورة بأسلوب عملى وعلمى يشمل شرح مشروع فعلى لتهيئة احد المواقع لمحركات البحث من بداية تصميم الموقع وأختيار شكله وحتى أخذه للترتيب الأول على المحرك البحثى جوجل وانا لا أعد ان تحصل على الترتيب الأول فى جوجل دائما ولكن أعد بأن تكون فى الصفحة الأولى إذا طبقت الخطوات المشروحة بالبرنامج “إن شاء الله”

ماهو السيو (seo):
كلمة “سيو” أو “السيو” هى كلمة إنجليزية مأخذوذة من عبارة “search engine optimization” والتى تعنى “تهيئة المواقع لمحركات البحث” ولما كانت  العبارة طويلة فقد درجت العادة فى الإنجليزية أن نقوم بإختصار العبارات إلى كلمات صغيرة عن طريق دمج الحروف الأولى من كل كلمة فى العبارة لتكون الكلمة المختصرة هى “seo”  والتى نقرؤها فى العربية على أنها “سيو” أو علم “السيو” ولفهم هذا العلم دعنا نبدأ بأولى أساسياته ألا وهو تحديد الهدف من هذا العلم
علم السيو  (seo)هو جزء من مهارات التسويق الإلكترونى للمواقع على الإنترنت من خلال المحركات البحثية لأن 40 فى المائة او 60 فى المائة من زوار المواقع يأتون من خلال المحركات البحثية و 80 فى المائة منهم يأتون من خلال محرك البحث جوجل وهو مادعانى للتركيز على هذا المحرك بالذات فى هذه الفيديوهات التدريبية التى أعرضها فى الموقع ولتعميق الفهم بهذا العلم دعنى احدثك عن مايسمى بالـ “Eye Tracking” وهو انجذاب العين لشيىء معين او لموقع معين عند ظهوره فى جوجل فالأبحاث تقول ان العين البشرية تنجذب إلى الثلاث نتائج الأولى فقط وتقرؤها بأمعان فى حين انها تنجذب جزئيا لبعض كلمات النتائج التالية وتشير الأبحاث التى تخاطب هذا المجال إلى ان تسعون فى المائه من متصفحى الإنترنت من خلال المحركات البحثية لا يبحثون إلا فى الثلاث صفحات الأولى فى محركات البحث ثم يقومون بتغيير كلمات البحث إذا لم يجدون ما يبحثون عنه
فمثلا لو انك تبحث عن ” السيو” ولم تجد ضالتك فإنك سوف تبحث بكلمة “اشهار المواقع” أو عبارة “تهيئة المواقع لمحركات البحث” وكلها عبارات تخاطب نفس الموضوع أو المجال
وهنا تكمن أهمية السيو (seo)  فى انه العلم الذى يمكنك من أحتلال المراكز المتقدمة على جوجل بحيث تجلب أكبر عدد من الزوار للمواقع

السيو
العناكب والشبكة العنكبوتية

أساس علم السيو (seo) هو “دراسة سلوك عناكب المحركات البحثية” وتهيئة الموقع لها
 ولتوضيح الأمر فإن جوجل او غيره من محركات البحث يقوم بأرسال عناكب أو برامج تعمل على فهرسة او تنظيم صفحات الإنترنت فى قاعدة بيانات خاصة بحيث تخرج نتائج قاعدة البيانات للمستخدمين عندما تطابق كلمات البحث التى يبحثون بها ماهو موجود فى قاعدة البيانات وكل محرك بحثى له عناكب تختلف او تتفق مع عناكب محركات البحث الأخرى فى طريقة عملها وفهرستها لصفحات الإنترنت وغالبا لا يفصح العاملين فى محركات البحث عن طرق واستراتيجيات عمل العناكب  حتى لا يخدعها ملاك المواقع
السيو المشروع والغير مشروع
Legal and Illegal Seo
قرأت عديد من الكتب التى تتحدث عن “أغراء عناكب جوجل” او “السيطرة على عناكب جوجل” وهى كتب تتناول كيف تسيطر على جوجل  بأساليب مشروعة أو  بأساليب غير مشروعة ولفهم الفرق بين الأساليب المشروعة والغير مشروعة دعنى أوضح لك الإطار العام الذى تعمل فيه هذه العناكب
عندما تزور هذه العناكب أحد المواقع تبحث فيه عن مايسمى بالكلمات المفتاحية التى تتكرر فلو أنك فى موقعى هذا الذى تقرأ فيه الأن ستجد ان هناك عدد من الكلمات المفتاحية التى تتكرر كثيرا لأرتباطها بعنوان الموقع وهى
“السيو”
“سيو”
“تهيئة المواقع لمحركات البحث“
“أشهار المواقع”
ولأن تكرار الكلمات فى احد الموضوعات يعنى ان الموقع يتناول هذا الموضوع فإن عناكب جوجل تدرس تكرار هذه الكلمات المفتاحية وتعطى لها قيمة تكرارية فالموقع الذى تتكرر فيه عبارة “السيو” ثلاث مرات يكون أقل فى الترتيب من الموقع الذى تتكرر فية كلمة “السيو” عشرة مرات عند ثبات جميع العوامل الأخرى التى قد تؤثر فى ترتيب المواقع مثل البييج رانك أو توصيات المواقع الأخرى
ولتوضيح الأمر أكثر بين الأساليب المشروعة والا مشروعة فى السيطرة على عناكب جوجل فقد أكتب مقالا ليس له علاقة بالسيو ثم أكرر كلمة سيو او السيو لأخدع عناكب جوجل وأوهما ان الموقع يتحدث عن شيىء أخر غير الشيىء الموجود به فعلا فتجد من يضع فى موقعة عبارات مثل “السيو السيو السيو السيو” ليحصل على ترتيب متقدم فى جوجل بأسلوب غير مشروع
ولتفهم الأمر أكثر بين الأسلوب المشروع والأسلوب الغير مشروع فأنا أيضا أستخدم التكرار مثل “أشهار المواقع أشهار المواقع أشهار المواقع” ولكنى استخدمه بطريقة صحيحه وعلى درجة راقية من التفنن فأنا أكتب هذه الكلمات ليس لك وحدك أيها القارىء ولكن أيضا أكتبها لجوجل فأكتب مايحب جوجل أن يجده من تكرار ولكن فى أطار الشرح كما ترى فموقعى يتحدث عن السيو (seo) فيجب أذن ان أكرر كلمة “السيو” “السيو” ولكنى أكررها بشكل لائق لا يستخدم الخداع لان الخداع يؤدى إلى منع جوجل الموقع من الظهور تماما بوضعه فى القائمة السوداء بعد عدة أشهر
وهذه الطريقة التى أكرر بها كلمات السيو فى محلها لهى الأسلوب الأمثل الذى تكرر به العبارات فى سياقها الصحيح ولا يسعنى إلا ان أقول “رائعة من روائع أحمد سلامه فى السيطرة على محركات البحث” بأستخدام الأسلوب الا مشروع بشكل مشروع يتقبله أى خبير من شركة جوجل يريد ان يفحص موقعى فأنا أرتقى فوق المهزلة التى أراها فى بعض المواقع العربية التى يكرر فيها أصحابها الكلمات حتى تجدنى لا افهم مايقوله بسبب فرضه للكلمات على السياق أما انا فها أنا أكرر كلمة “السيو” ببراعة وفى سياقها الصحيح ولتعود للخلف وتتأمل المقال من جديد
وأنصحك الا تكرر الكلمات اعتباطا حتى لا تضع جوجل موقك ضمن المواقع المحظورة

اشهار المواقع والتجارة الالكترونية

أشهار المواقع كما تحب ان تدعوه المواقع العربية هى عدة وسائل  لجلب الزوار لموقعك او بعبارة أخرى اكثر التزاما بالمفاهيم العلمية هى عملية “تسويق الكترونى” لموقعك وأيا كان الهدف من موقعك فالتسويق الإلكترونى هو عملية ترويج للموقع وتتعدد طرق التسويق او الـ ” اشهار” فمنها الـ ” الاشهار من خلال الشبكات الأجتماعية مثل الفيس بوك او مواقع الفيدو مثل اليوتيوب او غيرة من المواقع التى تتمتع بشهرة كبيرة وهو ماأحب ان أطلق عليه أسلوب “سرقة الترافيك” من المواقع الأخرى فما ان يدخل أحد الزوار موقعا مشهورا مثل اليوتيوب إلا ويجد اثرا لموقعك يتتبعة ليصل اليك
فـ “التجارة الالكترونية” من الاساس هى تسويق الكترونى لسلعة او خدمة من خلال وضع هذه الخدمة فى أحد المواقع المشهورة التى يتردد عليها الزوار ويوجد فى علم التجارة الالكترونية نسبة نطلق عليها بالإنجليزية “Conversion Rate” وهى النسبة بين عدد الزوارالذين يزورون  موقعك وعدد الزوارالذين يشترون من موقعك فما معنى ان يدخل موقعك عشرة الاف زائر فى اليوم إذا كان عدد المشترين صفر
قوة الموقع إذن ليس بعدد زواره ولكن بعدد المشترين ولتوضيع أهمية اشهار المواقع بالطريقة الصحيحة دعنى أضرب لك مثلا اننى قد صممت موقعا للتسويق لشركة أدوية ولكننى  بدلا من التركيز على جمهورى المستهدف وهو الأطباء او الصيادلة فقد ذهبت لأحد شركات اشهار المواقع التى تجلب الزوار لأكتشف ان عدد زوار موقعى فى اليوم الف زائر ولكنهم لا يشترون او يهتمون بالموقع وينتقلون إلى موقع أخر من الوهلة الأولى لأنهم غير مهتمين بالأدوية او انواعها وفى حالة مرضهم فإنهم يتوجهون لأحد الأطباء الذيين يتولون أمر كتابة الدواء الصحيح وبالتالى فإن الزوار الذين يأتون بهذه الطريقة لا يشترون او يهتمون بالموقع على الإطلاق وهو مايجعلنى أطلق على شركات أشهار المواقع اسم شركات النصب على أصحاب المواقع
ولتوضيح الأمر أكثر دعنا نقول انك قد فتحت شركة لإنتاج الأدوية الجديدة وانك تحتاج لبيعها وتسويقها فإنك ستقوم بتعيين بعض مندوبلى الدعاية الذيين يتوجهون لعيادات الأطباء او للمستشفيات لمقابلة الأطباء والصيادلة وإعطائهم عينات دعائية بمعنى اننا هنا نركز على الجمهور المستهدف او مانطلق علية بالإنجليزية لفظة النيش او النتش “niche” فـ ” أشهار المواقع إذن يجب ان يستهدف من يهتم بالموضوع الذى يناقشه الموقع حتى يبدى اهتمام للموقع او للسلع المعروضة به
وهنا تظهر أهمية السيو (seo) كأحد طرق اشهار المواقع لان السيو  يأتى بالجمهور المستهدف فلو انك بحثت فى جوجل عن عبارة ” اشهار المواقع” لن يظهر لك إلا مواقع اشهار المواقع وبالتالى عندما يدخل الزائر إلى موقعك سيهتم به وهذا الموقع يعرض عدد من الأساليب الفنية التى ستمكنك من اشهار المواقع بطريقة السيو او تهيئة المواقع لمحركات البحث مثل جوجل وهو مايجعل مواقع التجارة الالكترونية تحقق نسبة اعلى من الـ”conversion rate”




مهارات البحث عن وظيفة



المفاهيم الغبية والعمل فى القطاع الحكومى

من المفاهيم الخاطئة التى تأصلت فى عقول الشعوب العربية ان مفهوم فرصة العمل هو التعيين الحكومى او العمل فى القطاع العام وهو من الأخطاء القاتلة التى تجعل الشباب يتوقفون عن البحث عن الوظائف فى القطاع الخاص ويجلسون فى منازلهم فى انتظار خطاب تعيين لوظيفة من القطاع الحكومى وهذا هو الفكر العتيق الذى يجب ان ننساه فالوظيفة لا تأتى ولكن يؤتى إليها وتذكر هذه العبارة جيدا
(الوظيفة لا تأتى ولكن يؤتى إليها)
ولتوضيح خطأ هذا الفكر دعنا نوضح الفرق بين الحصول على فرص العمل فى الفلسفة الشيوعية والفلسفة الرأسمالية ففى الفلسفة الشيوعية او فلسفة الإتحاد السوفيتى السابق فإن الحكومة تملك كل المصانع والشركات وأماكن التعيين فى مركزية شديدة وتتكفل الدولة بإطعام الشعب وإعطائة بونات بدلا من النقود لشراء الخبز وهو مااعتدنا هن نطلق عليه فى مصر “التموين” فأنت تعمل فى الحكومة فى مقابل ان تتكفل الحكومة بعيشتك وحياتك  ولا يحق لأحد امتلاك شركات او مصانع وبالتالى لا يوجد قطاع خاص وبناءا عليه فالشاب يتخرج من أحد الجامعات الحكومية ينتظر العمل الحكومى وينتظر خطاب التعيين من الحكومة بعد تخرجة
 أما عن الفكر الرأسمالى والذى بدأت مصر وكثير من الدول العربية الأخذ به فيتمثل فى بيع القطاع الحكومى من شركات كهرباء ومؤسسات إلى أفراد ورجال أعمال وبناءا عليه فالحكومة لم تعد تملك المصانع والشركات لتعيين الأفراد ولكن رجال الأعمال هم من يملكون التعيين داخل مصانعهم وشركاتهم ولأن هذا الفكر يتسع أكثر وأكثر فيجب ان يتأقلم الشباب فى الوطن العربى على التعامل معه فالوظائف الحكومية تقل أكثر وأكثر مع  بيع الحكومة للشركات والمصانع للقطاع الخاص
وأنا هنا لست بصدد مناقشة خطأ او صحة أى من الفلسفتين ولكنى بصدد الأعتراف بحقيقة هى ان “أغلب الدول العربية تأخذ بالفكر الرأسمالى وهو مايستدعى تأهيل الشباب للحصول على فرص عمل فى ظل هذا النظام فمن الأن فطاعدا أحفظ هذه العبارة ورددها جيدا
“الوظيفة لا تأتى ولكن يؤتى إليها”
فعليك إذن ان تبحث عن وظيفة والمشكلة هى كيف تقوم بعملية البحث نفسها فهناك اولا فكر الوساطة الذى يحبط الشباب وهناك عدد من المهارات التى نطلق عليها مهارات البحث عن وظائف

فرص العمل ومفهوم البقاء للأقوى
أهم حكمة يجب ان تتعرف عليها هى ان عليك ان “تنظر من وجهة نظر الطرف الأخر” فلو انك تريد ان تجد فرصة عمل فى القطاع الخاص  فعليك ان تنظر من منظور صاحب العمل فتعالى نتخيل الان انك تملك مصنعا وتريد ان تقوم بتعيين طاقم لإدارة العمل بالمصنع فمن ستختار؟ إن الإجابة صريحة ولا تقبل الجدل لأنك ستختار الأفضل وهذا ماأقصده عندما أقول ان عنوان هذا المقال “البقاء للأقوى” فهل انت الأقوى وهنا ينبغى ان نناقش نقطة مهمة ألا وهى
هل البقاء للأقوى والأفضل  أم للواساطة والمحسوبية
قد تكون هناك وساطة ومحسوبيه فى القطاع العام لأنه وببساطة لا أحد يهتم لأنها أموال الحكومة اما فى القطاع الخاص فالوساطة لا تظهر إلا فى أوضاع معينه ولتوضيح الأمر تعالى ننظر من جديد من منظور صاحب القطاع الخاص أو صاحب العمل فلو انك صاحب الشركة ومالكها ستخاف حتما على نقودك وأموالك من حثالة القوم وستقوم بتعيين من هو كفء لإدارتها فبدلا من ان تعين اربعة موظفين جاهلين بأعمال الكمبيوتر ستعين موظف واحد يستطيع أداء عمل الأربعة بإستخدام  سرعة الكمبيوتر لأن موظف واحد يعنى راتب واحد وليس اربعة رواتب لأربعة موظفيين ومهما كانت قوة الوساطة التى تضغط عليك فلن تنصاع لها لأن الإنصياع لها قد يتسبب فى تعيين احد الأغبياءالجهله فى قسم المحاسبة او احد الأغبياء فى قسم  الأستقبال وانت حتما لا تريد تعيين من لا يجيد الحساب فى قسم المحاسبة او من يتشاجر مع عملائك فى قسم الأستقبال فببساطة ستريد ان تضع من تثق فيه فى كل مكان وبالتالى فسوف تبحث دائما عن الأفضل وعن الأقوى وبذلك يكون “الحصول على فرصة العمل للأفضل”
بأختصار فإن هناك فكرا هداما يوقف الشباب عن الأبداع والرقى بمهاراتهم وهو فكر خاطىء متمثل فى مفهوم الوساطة وعليك ان تدرك ان مهاراتك وإجادتك للحاسب وشهاداتك وخبراتك هى خير وسيط لك لأن هناك من يبحث عن تلك المهارات الخاصة جدا إذا كانت خاصة جدا فكن هذا الشخص وأبدا بتعلم الكمبيوتر واللغات وكل ماهو متصل بتخصصك وأحصل على شهادات لان هذه الشهادات والمهارات هى الوساطة الحقيقية
وانا هنا لا انكر وجود الوساطة ولكنى أقول انها تكون موجودة عندما تتساوى العقول فلو انك خريج تجارة وهناك خريج تجارة اخر من ارباب الوساطة فسوف أختار ارضاء الوساطة إذا تساويت انت مع هذا الشخص صاحب الوسطة ولكنك لو كنت تمتلك مهارات خاصة جدا احتاجها فى عملى ولا يملكها صاحب الوساطة  فسأضطر اسفا لتعيينك انت لانك الوحيد الذى تستطيع ادارة العمل فالمفتاح أذن فى مهاراتك وقدراتك
 مهارات الحصول على عمل
أولى مهارات الحصول على عمل فى القطاع الخاص هى تجهيز مانطلق عليه السيرة الذاتية وهى عبارة عن ورقة تكتب فيها بشكل منسق بياناتك الشخصية ومهاراتك والشهادات التى حصلت عليها ومدى كفائتك فى المجال الذى تريد العمل فية على ان تقوم بتوثيق كل معلومة تكتبها فلو كتبت انك حاصل على شهادة البكالوريوس فعليك ان ترفق صورة من شهادة البكالوريوس مع السيرة الذاتية ولو انك كتبت انك حاصل على دبلوم او ماجستير او عدد من الدورات عليك إدراج مايدل على ذلك لتنتهى فى النهاية بملف يضم كل اعمالك ومهاراتك وقوة هذا الملف من قوتك وحتى لا أطيل فى الأمر فسوف تجد فى هذا الموقع السيرة الذاتية الخاصة بى انا شخصيا فأقرائها جيدا ثم حاول ان تكتب مهاراتك الشخصية وتذكر نقطة مهمه جدا ألا وهى

كل كلمة تكتبها يجب ان تكون تملك دليلا عليها
الخطوة الثانية هى ان تبحث عن العمل نفسة فى الجرائد او المجلات او بالذهاب بنفسك إلا الشركات او المصانع التى تتصل بمجالك لتترك لهم نسخة من سيرتك الذاتية وستجد حتما من يتصل بك إذا كانت سيرتك الذاتية قوية تضم عدد من المهارات فتأكد ان تكون سيرتك الذاتية معبره عنك فلا يجوز ان تكتبها على ورق تالف او تضعها فى دوسية ممزق او خلافة فهى صورة منك وتعبر عنك
الخطوة الثالثة ان تعتمد وتتوكل على الله وتثق ان هناك من سيتصل بك لأن لك رزقا لابد ان يصلك مهما كانت الصعوبات فعليك بالدعاء
الخطوة الثالثة هى ان تفاجأ بإتصال تليفونى من احد اصحاب الأعمال ليطلب مقابلتك فى يوم محدد فأرتدى أفضل ثيابك وتفضل ان تكون بدلة كاملة وكأنك فى يوم عرسك وتوجه للمكان وقابل صاحب العمل وتذكر انه فى هذه المقابلة يختبر شخصيتك وهيئتك ولباقتك ومدى صحة المعلومات التى ذكرتها عن نفسك فى سيرتك الذاتية فكن ماتحب ان تكون
وبصفة عامة فهناك عدد من كورسات الموارد البشرية للتدريب على مهارات الحصول على عمل فأبحث عنها فى مراكز الكورسات وتدرب عليها
أعمل من منزلك
يمكنك ان تعمل من منزلك فى أحد مشاريع التجارة الإلكترونية وتحقق ارباحا لا حصر لها من الأنترنت ولى انا شخصيا تجربة مع الأنترنت كانت أكثر من رائعة حيث تمكنت بعد ثلاثة أشهر وبإستثمار قدرة ثلاثة ألاف جنيها مصريا (حوالى 500 دولار امريكى) من تحقيق دخل يتفوق على أضعاف راتبى الذى أحصل عليه من عملى كمعيد بكلية التجارة والامر ليس سحرا ولا شعوزة وإنما علم يجب ان تتعلمه وتجيده.
كثير من الأوروبيون والأمريكيين الأن يعملون من منازلهم من خلا ل الأنترنت فكل ماعليك ان تجد سلعة جيدة مطلوبة لتقوم بالتسويق لها من خلال الإنترنت لتجد من يطلب منك شرائها فترسلها له كطرد بريدى او كتحميل من خلال الإنترنتت نفسه وميزة هذا الأسلوب انك وبينما توجد فى دولة فقيرة يمكنك ان تبيع منتجاتك فى دولة غنية بأجر رائع وقد يكون مكسبك عشرة أضعاف المبلغ الذى يمكنك ان تحصل عليه من بيع نفس السلعة فى دولتك بالطريقة التقليدية
وستكتشف ان هناك شركات عملاقة مثل شركة مايكروسوفت نفسها تعرض عمولات إذا نجحت فى بيع بعض برامجها مثل برنامج الوورد او نظام الوندوز فكل ماعليك هو امتلاك موقع لتروج منه منتجات احد الشركات الكبرى وعندما يدخل المشترى موقعك ويفكر فى شراء السلعه يجد رابط الشركة بموقعط فيضغط عليه ليتم تحويله اوتوماتيكيا من موقعك إلى موقع الشركة ليشترى منها بالكريدت كارد وتقوم الشركة بتحويل مبلغك على حساب بنكى لك فى دولتك.
ولأن دخول المشترى على موقعك يحدث وانت تلعب كرة القدم او اثناء ذهابك للنادى فهى طرق رائعة لتحقيق ارباح إضافية فى حياتك وتذكر ان هناك علما كاملا بكليات التجارة (وانا معيد بها) اسمه “التجارة الإلكترونية والتسويق الألكترونى” وكل ماعليك هو تعلم هذا العلم الذى قد يأخد منك قرابة عام من التدريب حتى تنجح تماما فى تحقيق ربح بالألاف من موقع لك على الأنترنت ونحن نعرض لك المستوى الأول للتدريب على أساسيات هذا العلم ابتدأ من تدريبك على تصميم المواقع





بالتوفيق